,,,,, (( بسم الله الرحمن الرحيم )) ،،،،،،،،
هذا الكتاب لفضيلة الشيخ الدكتور / صالح بن فوزان آل فوزان عضو هيئة كبار العلماء ، ويقع هذا الكتاب في مجلدين :-
المجلد الأول :- يبدأ من كتاب الطهارة وينتهي إلى كتاب الجهاد
المجلد الثاني :- يبدأ من كتاب البيوع وينتهي إلى كتاب القضاء
بأسلوب مختصر سهل جدا ، لم يتعصب الشيخ حفظه الله ، لمذهب معين بل راعى الدليل من الكتاب والسنة ،
قيمة هذا الكتاب ( أربعون ريال ) لا يساوي ولا يعادل قيمة الشماغ بالنسبة للرجل ، ولا
يساوي ولا يعادل قيمة المكياج بالنسبة للمرأة
فأنصح كل أخ وكل أخت أن يقـتـنوا هذا الكتاب وذلك لأهميته وسهولته ، وكنت أرغب بتلخيص كتاب الطهارة وكتاب الصلاة في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله ، ولكن خشية أن تكسلوا عن شراء هذا الكتاب .
أخيرا : أسأل الله أن يرزقنا وآياكم العلم النافع والعمل الصالح
لأن من علم ولم يعمل يكون فيه شبه من اليهود ، ومن عمل بلا علم يكون فيه شبه من النصارى ولا شك أن أهم شيء على المسلم التفقه في دينه ، بل إن الله سبحانه وتعالى لم يأمر نبيه صلى الله عليه وسلم بالتزود من شيء سوى العلم ، قال تعالى { وقل رب زدني علم }
وقال صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين ) متفق عليه
قال أهل العلم , ومنطوق هذا الحديث أن من لم يتفقه في الدين لم يرد الله به خيرا ، وهذا يدل عليه لفظ هذاالحديث
قال الإمام العلامة/ أحمد بن حنبل رحمه الله ( العلم لا يعدله شيء لمن صحت نيته ) ،
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
هذا الكتاب لفضيلة الشيخ الدكتور / صالح بن فوزان آل فوزان عضو هيئة كبار العلماء ، ويقع هذا الكتاب في مجلدين :-
المجلد الأول :- يبدأ من كتاب الطهارة وينتهي إلى كتاب الجهاد
المجلد الثاني :- يبدأ من كتاب البيوع وينتهي إلى كتاب القضاء
بأسلوب مختصر سهل جدا ، لم يتعصب الشيخ حفظه الله ، لمذهب معين بل راعى الدليل من الكتاب والسنة ،
قيمة هذا الكتاب ( أربعون ريال ) لا يساوي ولا يعادل قيمة الشماغ بالنسبة للرجل ، ولا
يساوي ولا يعادل قيمة المكياج بالنسبة للمرأة
فأنصح كل أخ وكل أخت أن يقـتـنوا هذا الكتاب وذلك لأهميته وسهولته ، وكنت أرغب بتلخيص كتاب الطهارة وكتاب الصلاة في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله ، ولكن خشية أن تكسلوا عن شراء هذا الكتاب .
أخيرا : أسأل الله أن يرزقنا وآياكم العلم النافع والعمل الصالح
لأن من علم ولم يعمل يكون فيه شبه من اليهود ، ومن عمل بلا علم يكون فيه شبه من النصارى ولا شك أن أهم شيء على المسلم التفقه في دينه ، بل إن الله سبحانه وتعالى لم يأمر نبيه صلى الله عليه وسلم بالتزود من شيء سوى العلم ، قال تعالى { وقل رب زدني علم }
وقال صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين ) متفق عليه
قال أهل العلم , ومنطوق هذا الحديث أن من لم يتفقه في الدين لم يرد الله به خيرا ، وهذا يدل عليه لفظ هذاالحديث
قال الإمام العلامة/ أحمد بن حنبل رحمه الله ( العلم لا يعدله شيء لمن صحت نيته ) ،
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .